هذا الفصل هو جزء من كتاب: سفر التكوين – القس أنطونيوس فكري.
- الأصحاح الأول – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثاني – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثالث – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح الرابع – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الخامس – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح السادس – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السابع – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثامن – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح التاسع – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح العاشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الحادي عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح الثاني عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح الثالث عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الرابع عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الخامس عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السادس عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السابع عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثامن عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح التاسع عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الاصحاح العشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الحادي والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح الثاني والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح الثالث والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح الرابع والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الخامس والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح السادس والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السابع والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح الثامن والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح التاسع والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الحادي والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثاني والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثالث والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الرابع والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الخامس والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السادس والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السابع والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثامن والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح التاسع والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الحادي والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثاني والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثالث والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الربع والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الخامس والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السادس والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السابع والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثامن والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح التاسع والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الخمسون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
الإصحاح الثامن
العدد 1
أية (1): -
"1ثُمَّ ذَكَرَ اللهُ نُوحًا وَكُلَّ الْوُحُوشِ وَكُلَّ الْبَهَائِمِ الَّتِي مَعَهُ فِي الْفُلْكِ. وَأَجَازَ اللهُ رِيحًا عَلَى الأَرْضِ فَهَدَأَتِ الْمِيَاهُ.".
ثم ذكر الله = أي فاض الله بمراحمه علي نوح. لذلك تصلي الكنيسة أذكر يارب كذا….
أجاز ريحاً علي الأرض = كما أجاز ريحاً لشق البحر خر 21: 14 أيام موسي. ولأن كلمة ريح وكلمة روح في العبرية كلمة واحدة، فكأن الله وسط مياه المعمودية يهب بروحه القدوس لتقديس أجسادنا (أرضنا) فنتهيأ كأعضاء لجسد المسيح ونصير هيكلاً لروحه القدوس.
العدد 2
أية (2): -
"2 وَانْسَدَّتْ يَنَابِيعُ الْغَمْرِ وَطَاقَاتُ السَّمَاءِ، فَامْتَنَعَ الْمَطَرُ مِنَ السَّمَاءِ.".
العدد 3
أية (3): -
"3 وَرَجَعَتِ الْمِيَاهُ عَنِ الأَرْضِ رُجُوعًا مُتَوَالِيًا. وَبَعْدَ مِئَةٍ وَخَمْسِينَ يَوْمًا نَقَصَتِ الْمِيَاهُ،".
ورجعت المياه = هذه قد تؤكد نظرية أن الأرض هبطت فطمت عليها مياه البحر ثم عادت الأرض وصعدت كطبيعتها فرجعت المياه.
العدد 4
أية (4): -
"4 وَاسْتَقَرَّ الْفُلْكُ فِي الشَّهْرِ السَّابعِ، فِي الْيَوْمِ السَّابعَ عَشَرَ مِنَ الشَّهْرِ، عَلَى جِبَالِ أَرَارَاطَ.".
إستقر الفلك علي جبال أراراط: لاحظ أن بداية الحياة الجديدة كانت علي جبل أي حياة سماوية مرتفعة وهذا ما تعطيه المعمودية. وكلمة أراراط تعني مكان مرتفع. وهذا الجبل يوجد في أرمينيا.
العدد 5
أية (5): -
"5 وَكَانَتِ الْمِيَاهُ تَنْقُصُ نَقْصًا مُتَوَالِيًا إِلَى الشَّهْرِ الْعَاشِرِ. وَفِي الْعَاشِرِ فِي أَوَّلِ الشَّهْرِ، ظَهَرَتْ رُؤُوسُ الْجِبَالِ.".
تكرر رقم 10 في هذه الآية مرتين مقترناً بظهور رؤوس الجبال. ورقم 10 يشير للوصايا التي لو نفذناها لظهرت في حياتنا رؤوس جبال الفضائل بل يظهر فينا المسيح نفسه.
الأعداد 6-12
الأيات (6 - 12): -
"6 وَحَدَثَ مِنْ بَعْدِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا أَنَّ نُوحًا فَتَحَ طَاقَةَ الْفُلْكِ الَّتِي كَانَ قَدْ عَمِلَهَا 7 وَأَرْسَلَ الْغُرَابَ، فَخَرَجَ مُتَرَدِّدًا حَتَّى نَشِفَتِ الْمِيَاهُ عَنِ الأَرْضِ. 8ثُمَّ أَرْسَلَ الْحَمَامَةَ مِنْ عِنْدِهِ لِيَرَى هَلْ قَلَّتِ الْمِيَاهُ عَنْ وَجْهِ الأَرْضِ، 9فَلَمْ تَجِدِ الْحَمَامَةُ مَقَرًّا لِرِجْلِهَا، فَرَجَعَتْ إِلَيْهِ إِلَى الْفُلْكِ لأَنَّ مِيَاهًا كَانَتْ عَلَى وَجْهِ كُلِّ الأَرْضِ. فَمَدَّ يَدَهُ وَأَخَذَهَا وَأَدْخَلَهَا عِنْدَهُ إِلَى الْفُلْكِ. 10فَلَبِثَ أَيْضًا سَبْعَةَ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَادَ فَأَرْسَلَ الْحَمَامَةَ مِنَ الْفُلْكِ، 11فَأَتَتْ إِلَيْهِ الْحَمَامَةُ عِنْدَ الْمَسَاءِ، وَإِذَا وَرَقَةُ زَيْتُونٍ خَضْرَاءُ فِي فَمِهَا. فَعَلِمَ نُوحٌ أَنَّ الْمِيَاهَ قَدْ قَلَّتْ عَنِ الأَرْضِ. 12فَلَبِثَ أَيْضًا سَبْعَةَ أَيَّامٍ أُخَرَ وَأَرْسَلَ الْحَمَامَةَ فَلَمْ تَعُدْ تَرْجعُ إِلَيْهِ أَيْضًا.".
الفلك يشير إلي الكنيسة ويوجد فيها القديسين (الحمامة) والخطاة (الغراب) والغراب يشير إلي الخطية فهو ينطلق إلي حيث الجيف النتنة ثم يعود مرة أخري إلي الفلك يقف خارجه: فخرج متردداً = أي ذاهباً وراجعاً. هو لا يدخل إلي الفلك. ولا يمد نوح يده ليدخله كما فعل مع الحمامة. أما الحمامة التي تعلن السلام (غصن الزيتون) فقد عادت وأدخلها نوح. والحمامة لا تأكل الجيف النتنة بل تأكل النباتات لذلك عادت فلا مكان لها وسط الجيف بل تعود لتعلن السلام. وفي المعمودية يُطرد الشيطان (رمزه الغراب) ويحل الروح القدس يعلن السلام ولاحظ أن الحمامة عادت بغصن زيتون. والزيتون نحصل منه علي الزيت وهذا يشير لزيت الميرون الذي به يحل الروح القدس. والحمامة عادت بثمر فالروح له ثمار (غل 22: 5). وقد تشير الحمامة للنفس المؤمنة التي تطلب المسيح فيسميها النشيد "حمامتي" (نش 14: 2) وهذه النفس لا تجد لها مستقراً وسط الجيف كالغراب ولكنها تعود لنوح الذى يرمز للمسيح، فهي لا تسترح سوي في يديه. وكما نعرف فالحمام دائما يعود لبيته، لذلك ظهر الروح القدس علي هيئة حمامة يوم حل علي المسيح في معموديته، فهذا هو عمل الروح فينا , نحن جسد المسيح، ان يعيدنا دائما للمسيح لنثبت فيه. ولاحظ أنها حين ترجع يمد يده ليدخلها. والحمامة خرجت من الفلك ثلاث مرات: -.
المرة الأولي: لم تجد لرجلها مقراً. وهذه تشير للنفس الملتهبة بالروح القدس لا يمكنها أن تعيش وسط الجيف. وتنجذب في غربتها نحو الفلك فتجد يد مسيحها ممتدة لتحملها لحضنه = (الروح يعيدنا للمسيح والمسيح يقبلنا).
المرة الثانية: عادت لتعلن السلام وظهور الحياة الجديدة. ولذلك فغصن الزيتون يشير إلي السلام الذي حدث بين الله والناس. وذلك لأن شجرة الزيتون دائمة الخضرة تمثل الإنسان المملوء سلاماً دائما بالرغم من عواصف العالم. والزيت يطفو علي سطح الماء الذي يمثل تيارات تجارب هذا العالم فالمؤمن يطفو فوق ضيقات وإغراءات العالم.
المرة الثالثة: خرجت ولم تعد إشارة لإنطلاق الموكب كله إلي الأرض الجديدة. هذه الحالة تشير لإنطلاق النفس إلي الأبدية بعد حياة كلها سلام وثمار.
العدد 13
أية (13): -
"13 وَكَانَ فِي السَّنَةِ الْوَاحِدَةِ وَالسِّتِّ مِئَةٍ، فِي الشَّهْرِ الأَوَّلِ فِي أَوَّلِ الشَّهْرِ، أَنَّ الْمِيَاهَ نَشِفَتْ عَنِ الأَرْضِ. فَكَشَفَ نُوحٌ الْغِطَاءَ عَنِ الْفُلْكِ وَنَظَرَ، فَإِذَا وَجْهُ الأَرْضِ قَدْ نَشِفَ.".
هنا نري نوح يبدأ حياته الجديدة في قرنه السابع بعد أن أنهي ستة قرون (600سنة) والكنيسة مدة تغربها عن الراحة الحقيقية 6 أيام عمل يعقبها اليوم السابع حين ينزع الرب كل غطاء لنلتقي معه وجهاً لوجه = فكشف نوح الغطاء. راجع 1كو 12: 13.
الأعداد 14-19
الأيات (14 - 19): -
"14 وَفِي الشَّهْرِ الثَّانِي، فِي الْيَوْمِ السَّابعِ وَالْعِشْرِينَ مِنَ الشَّهْرِ، جَفَّتِ الأَرْضُ. 15 وَكَلَّمَ اللهُ نُوحًا قَائِلاً: 16«اخْرُجْ مِنَ الْفُلْكِ أَنْتَ وَامْرَأَتُكَ وَبَنُوكَ وَنِسَاءُ بَنِيكَ مَعَكَ. 17 وَكُلَّ الْحَيَوَانَاتِ الَّتِي مَعَكَ مِنْ كُلِّ ذِي جَسَدٍ: الطُّيُورِ، وَالْبَهَائِمِ، وَكُلَّ الدَّبَّابَاتِ الَّتِي تَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ، أَخْرِجْهَا مَعَكَ. وَلْتَتَوَالَدْ فِي الأَرْضِ وَتُثْمِرْ وَتَكْثُرْ عَلَى الأَرْضِ». 18فَخَرَجَ نُوحٌ وَبَنُوهُ وَامْرَأَتُهُ وَنِسَاءُ بَنِيهِ مَعَهُ. 19 وَكُلُّ الْحَيَوَانَاتِ، كُلُّ الدَّبَّابَاتِ، وَكُلُّ الطُّيُورِ، كُلُّ مَا يَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ، كَأَنْوَاعِهَا خَرَجَتْ مِنَ الْفُلْكِ.".
العدد 20
أية (20): -
"20 وَبَنَى نُوحٌ مَذْبَحًا لِلرَّبِّ. وَأَخَذَ مِنْ كُلِّ الْبَهَائِمِ الطَّاهِرَةِ وَمِنْ كُلِّ الطُّيُورِ الطَّاهِرَةِ وَأَصْعَدَ مُحْرَقَاتٍ عَلَى الْمَذْبَحِ،".
كما بدأت حياة آدم علي الأرض بذبيحة هكذا تبدأ الحياة الجديدة لنوح بذبيحة. وكان أول ما صنعه نوح بعد خروجه إلي الأرض التي غسلها الطوفان هو أنه أقام مذبحاً. وكأن الكنيسة لا تقدر أن تقدم ذبيحة السيد المسيح (الإفخارستيا) إلا بعد التمتع بالمعمودية. لهذا السبب أيضاً نجد الكتاب المقدس للمرة الأولي يعلن عن إقامة مذبح للرب.
العدد 21
أية (21): -
"21فَتَنَسَّمَ الرَّبُّ رَائِحَةَ الرِّضَا. وَقَالَ الرَّبُّ فِي قَلْبِهِ: «لاَ أَعُودُ أَلْعَنُ الأَرْضَ أَيْضًا مِنْ أَجْلِ الإِنْسَانِ، لأَنَّ تَصَوُّرَ قَلْبِ الإِنْسَانِ شِرِّيرٌ مُنْذُ حَدَاثَتِهِ. وَلاَ أَعُودُ أَيْضًا أُمِيتُ كُلَّ حَيٍّ كَمَا فَعَلْتُ.
تنسم الرب رائحة الرضا = فالله كان يري في هذه الذبائح رمزاً لإبنه المحرقة الحقيقية التي بها بدأت حياتنا الجديدة مع الله. إذاً ما عمله نوح كان رمزاً لعمل المسيح الذبيحي لكنيسته وصار مذبح نوح رمزاً للصليب الذي صار سبباً لنزع اللعنة عن الأرض. ولذلك نسمع هنا أن الله لا يعود يلعن الأرض بطوفان ثانية = لا أعود أيضا أميت كل حي كما فعلت لكن هذا لا يمنع أن الله يضرب ضربات محدودة لأجل التأديب ولكن الله لن يعود لضربة عامة تشمل الأرض كلها. قال الرب في قلبه: = تعبير مجازي يعني نية الله وعزمه أن يفعل شئ.
العدد 22
أية (22): -
"22مُدَّةَ كُلِّ أَيَّامِ الأَرْضِ: زَرْعٌ وَحَصَادٌ، وَبَرْدٌ وَحَرٌّ، وَصَيْفٌ وَشِتَاءٌ، وَنَهَارٌ وَلَيْلٌ، لاَ تَزَالُ».".
أي مادامت الأرض قائمة فجميع نواميس الطبيعة وظواهرها تظل قائمة بعملها لخدمة الإنسان والله سيبقي علي العالم رغم إنحرافاته مت 45: 5 ويؤدب محاولاً جذب كل نفس للإستفادة من دمه الذي سال. لكن من يرفض سيهلك.
فهرس الكتاب
إضغط على إسم الفصل للذهاب لصفحة الفصل.
- الأصحاح الأول – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثاني – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثالث – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح الرابع – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الخامس – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح السادس – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السابع – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثامن – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح التاسع – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح العاشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الحادي عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح الثاني عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح الثالث عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الرابع عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الخامس عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السادس عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السابع عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثامن عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح التاسع عشر – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الاصحاح العشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الحادي والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح الثاني والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح الثالث والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح الرابع والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الخامس والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح السادس والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السابع والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الإصحاح الثامن والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح التاسع والعشرون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الحادي والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثاني والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثالث والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الرابع والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الخامس والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السادس والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السابع والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثامن والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح التاسع والثلاثون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الحادي والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثاني والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثالث والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الربع والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الخامس والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السادس والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السابع والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثامن والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح التاسع والأربعون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الخمسون – سفر التكوين – القمص أنطونيوس فكري