س 1: توجد أية تقول ” ليس أحد يقدر أن يقول: يسوع رب إلا بالروح القدس” كورنثوس الاولى 12: 3 فمن اين جاء الروح القدس للبروتستانت حتى يقولوا ان المسيح رب, بالرغم من عدم وجود أسرار عندهم؟
ج: الاسرار ليست كل شىء طبعا, ممكن الروح القدس يعمل فى غير المؤمنين نفسهم ليؤمنوا ان المسيح رب. الروح القدس كان يعمل فى العهد القديم و لم تكن هناك أسرار. ممكن ان الروح القدس يعمل من أجل الايمان بدون أسرار.
س 2: الاستشهاد فى الحرب هل تعترف به المسيحية على انه أستشهاد؟
ج: يوجد شهيد وطن و شهيد دين و يوجد شهيج مبادىء فيوجد معانى كثيرة للشهيد, لكن الشهيد المقبول أمام الله و يذهب للملكوت لابد ان يكون أيمانه سليم و يكون تائب.
س 3: كيف نعرف ان القديسة التى ماتت فى الطريق القديسة بائيسة ماتت وهى تائبة مع انها لم تقدم توبة؟
ج: لا قدمت توبة بدليل خروجها من المكان الذى كانت فيه و ايضا القديس يحنس القصير رأى عمود نور فوق جسدها من السماء و الملائكة تحمل نفسها.
س 4: أغريغوريوس النيصي سقط فى بدعة؟ هل ترجمة الرسالة الخامسة لصرابيون ترجمة جورج حبيب بيباوى هى الترجمة السليمة؟
ج:القديس أغريغوريوس النيصي قديس من القديسين العظام الذين كان يرى الروح القدس على شكل حمامة فى تقديس الذبيحة.
لم أقرا الترجمة و لكنى لا أستريح لكتاباته عموما ولا لترجماته.
س 5: يوجد فى مكتبة الفيديو مناظرة بين شخص مسلم و أخر مسيحى وهى غير لائقة جدا و يوجد عليها أقبال؟
ج: ما لنا بهذا هل سنذهب لنحارب الاشرطة.
س 6: لماذا يرتبط ارسال الروح القدس بصعود السيد المسيح, الم يكن ممكنا ان يأتى الروح القدس و المسيح موجود على الارض؟
ج: كان المسيح يقول لهم حينما كنت معكم كنت احفظكم من الشرير أما عندما يتركهم سيرسل الروح القدس بدلا منه.
س 7: نحن نؤمن ان الاب هو الذات الالهية و الابن هو العقل و الروح القدس هو روح الله, فهل يعقل ان الاب بمفرده ليس له عقل او روح؟
ج: الاب له عقل و عقله هو الابن و الابن له روح و روحه هو الروح القدس, أنت تفصل الثلاثة لماذا؟ ولو الاب بمفرده له أب و عقل و روح فهل الابن يعقل ان لا يكون له عقل و روح و ذات فسنصل الى ثلاث أباء و ثلاث أرواح و ثلاث عقول. الاب عاقل بكلمته “الابن” و حى بروحه “الروح القدس”, فالروح القدس هو روح الاب و الابن هو عقل الاب.
س 8: شخص شرح البركات بالعظة على الجبل للسيد المسيح قال البركات و الويلات ثمانية فى تضاد لتوضيح المعنى و تأكيده؟
ج: من جهة الويلات توجد ويلات كثيرة جدا فى الكتاب المقدس فى العهد القديم و العهد الجديد فمثلا فى العهد الجديد ” ويل لكم أيها الكتبة والفريسيون المراؤون” متى 23 ويلات كثيرة و توجد ويلات كثيرة جدا حتى فى سفر المزامير ” ويل لي فإن غربتي قد طالت على” مزمور 120: 5 و كذلك بأشعياء 5 توجد ويلات كثيرة منها ” ويل للقائلين للشر خيرا وللخير شرا” أشعياء 5: 20, لكن شخص يريد ان يشرح التطويبات فى الكتاب المقدس فيجمع الويلات و يضعها بجوارهم. المسيح يريد ان يجعل الموعظة على الجبل موعظة مفرحه و مبهجة تبدأ بالطوبى فشخص يريد ان يشرح هذا الفرح الذى بدأ به المسيح بأنه يجمع الويلات؟؟ ثم لماذانقول ان هناك ويلات ثمانية, فتوجد ويلات كثيرة جدا جدا و ليست ثمانية فقط, على جبل جرزيم و جبل عيبال فى تثنية 28 كانت البركات و اللعنات و كانت اللعنات كثيرة جدا. فلماذا شخص يريد ان يشرح التطويبات يجمع الويلات و يضعهم قدامهم, لا أجد لها معنى أبدا غير قلب الاوضاع من سياسة الفرح التى يقصدها السيد المسيح الى سياسة النكد التى توضع بجوار هذا الفرح.