هذا الفصل هو جزء من كتاب: عقيدة وراثة خطية آدم فى المخطوطات – المهندس مكرم زكي شنوده.
- المخطوط الأول – تفسير البابا أثناسيوس للمزامير
- مخطوط من القرن 17 – تفسير المزامير للقديس أثناسيوس
- مخطوط من القرن18م – به مقالات ورسائل للقديس أثناسيوس
- مخطوط بتاريخ 1282م – تفسير المزامير للقديس باسيليوس
- مخطوط من 940شهداء 1281م – ميامر للقديس غريغوريوس الثاؤلوغوس بطريرك القسطنطينية
- مخطوط من 1571 ش – تفسير نشيد الأنشاد للقديس غريغوريوس النيسى
- مخطوط من 1221م – تفسير بشارة متى ليوحنا ذهبى الفم (بطريرك القسطنطينية)
- مخطوط تفسير إنجيل متى لذهبى الفم – ج 2
- مخطوط تفسير إنجيل متى لذهبى الفم – ج 3
- مخطوط تفسير إنجيل يوحنا لذهبى الفم – ترجمها عن اليونانية إبن الفضل – ج 1
- مخطوط من عام 1863م
- مخطوط – قبطى عربى – يحوى البولس والكاثوليكون والإبركسيس- 1786م
- مخطوط من 1433م – البولس والكاثوليكون وأعمال الرسل – قبطى عربى
- مخطوط من القرن التاسع عشر وهو يحتوى على أسفار أيوب والأمثال فى عمودينبالقبطية – التى هى ترجمة من السبعينية التى لا غش فيها – مع ترجمتها من القبطية للعربية
- مخطوط من عام 1809 – من مراثى أرميا آباؤنا أخطأوا ولم يوجدوا ونحن حملنا آثامهم
- مخطوط من 1757م –تفسير ذهبى الفم لسفر التكوين
- مخطوط – كتاب الإيضاح للأنبا ساويروس-ويضم الفصول العشرة الأُوَّل فقط
- مخطوط من القرن 18 – كتاب الإيضاح للأنبا ساويروس (الشهير قبل الرهبنة بإبن المقفع)
- مخطوط من 1805م – تفسير المزامير للبطريرك أنثيموس الأورشليمى
- مخطوط من القرن18
- مخطوط تاريخه غير واضح – تفسير البشارات الأربعة
- مخطوط من القرن 14 – تفسير بشارة متى – للراهب سمعان بن كليل بن مقاره من القرن12م
- مخطوط من 1527 ش/1811م –كتاب العلوم الروحانية فى الأمانة الأرثوذكسية
- مخطوط من 1725م– شرح البشارات الأربعة
- مخطوط – منسوخ عام 1270ش / 1554م ، ولكن إسم المؤلف والتاريخ الأصلى غير مذكورين فيه – كتاب مُجَمَّع من الآباء القديسين معلمى البيعة عن الأمانة المقدسة
- مخطوط تفسير سفر الخروج – من القرن13
- مخطوط من 1749م –تفسير سفر التكوين – أنونيموس
- مخطوط من 1788م يضم أسفارعهد قديم وميامر متنوعة
- مخطوط من عام 1788 – به عدة كتب
- مخطوط من سنة 1707م
- مخطوط من سنة 1271م
- مخطوط من عام 1746 م
- مخطوط – سنة 1653م – يحوى أسفار سليمان النبى – كتاب البرهان ميمر ليوحنا الدمشقى
- مخطوط – يحوى مقدمة عن الإنجيل ثم الرسائل ثم أعمال الرسل- من 1770 م
- مخطوط من القرن18 وأصله من عام1253م – تفسير مزامير التوبة – تأليف بطرس أرنودى الكاثوليكى اليسوعى وترجمة عبدلله زاخر الحلبى ، من طائفة الروم
- مخطوط بتاريخ 1266م
- مخطوط من القرن 17 –تفسير البشارات – لأبى الفرج إبن الطيب المشرقى
- مخطوط بتاريخ القرن التاسع
- مخطوط بتاريخ 1243م
- مخطوط بتاريخ 1276 م
- مخطوط بتاريخ القرن الثامن
- مخطوط للكتاب المقدس بتاريخ القرن التاسع – يحوى رسائل البولس وسفر يشوع إبن سيراخ
- مخطوط بتاريخ 1316م
- مخطوط بتاريخ 1232م
- مخطوط من 1719م – تفسير المزامير لإبن الطيب
- مخطوط للتوراة مع مقدمة عنها من القرن 17 وكذلك مخطوط من عام 1625
- مخطوطات: من القرن التاسع عشر
- مخطوط لأسفار من العهد القديم
- مخطوط من القرن الثامن عشر
- مخطوط لأسفار من الكتاب المقدس – سنة 1475 شهداء
- مخطوط من سنة 1707م
- مخطوط من عام 1784
- مخطوط من 1640م
- مخطوط من 1295م
ص16:- (عن البشارة بمجئ الرب) ترى الحرب الطويل مداها منحلةً ، ومصالحة إلهنا لطبيعتنا منحدرة ، وإبليس المحال مستخرباً وجنوده يتهاربون ، والموت مربوطاً والجنة مفتوحة ، واللعنة متغيبة والخطية مفقودة والضلالة مطرودة … لهذه دُعى الخبر بشارة
ص27 و28:- أين قد إنطرح الموت مماتاً وأين الخطية معلقة … وتبصر المغتصب ههنا مكتوفاً وكثرة الأسرى تابعة له … ومغايره مفسَّخة .. مفتوحة ، وذلك أن ملكنا حضر هنالك .. نهض إلهنا من سمواته ومن كرسى ملكه ووصل إلى الأرض وإلى الجحيم بعينه ، ووقف فى المصافة (أرض المعركة) وكيف صافه (قاتله) إبليس المحال … لكنه صاف إلهاً مستتراً فى طبيعة إنسانية … إنك تبصره قد حل بموته موتنا ، وتعاينَ لعنةً تغيِّبُ لعنةً (أى: بلعنة الصليب يُبطل لعنة آدم)
ص70:- فإن إنكتمت اليهود فى هذه الجهة (أى عن تسمية المسيح بعمانوئيل) يستبحثون إستبحاثاً غير هذا عما قيل فى وصف البتولية ويوردون لنا مترجمين آخرين (وهم أكيلا وسيماخوس وثيودوتيونش ، اليهود الذين إنساق وراءهم أوريجانوس حتى أفسد عقول الكثيرين وكان السبب فى كل المشاكل التالية– إنظر بحث: الترجمة السبعينية) قائلين لم يقل بتولا لكنه قال جارية (أى الفتاة ، وهذا كذب ، لأن مخطوطات قمران بالعبرية ، وهى قبل ميلاد المسيح بكثير ، لا تقول الفتاة بل تقول: “البنت” ، وهى صفة لا تُقال على المرأة إلاَّ بمعنى العذراء ، فهم فهموها وترجموها بالحق) ، فنقول لهم أولاً أن السبعين المترجمين يمتلكون على جهة الواجب إيجاب (وجوب) تصديقهم أكثر من سائر المترجمين غيرهم ، لأن الذين ترجموا الكتب بعد مجئ المسيح قد لبثوا يهوداً ، فقد إتجه لنا على سبيل العدل أن نتهمهم من طريق أنهم يقولون أكثر أقوالهم بمعاداة لنا ، ويتحايلون فى تضليل النبوات وتغطيتها ، وأما السبعون المترجمون فمارسوا تفسير (أى: ترجموا ، بلغة هذا العصر) الكتب قبل مجئ المسيح بأكثر من مائة سنة ، وكان مبلغهم (هدفهم) جزيلاً متخلصين من كل تهمة هذه صفتها ، وعُدُولاً (أى مستقيمين) يجب تصديقهم أكثر من غيرهم لأجل زمانهم (أى لأنهم قبل مجئ المسيح ، فيكونون بعيدين عن تأثيرات المحاباة أو المضاددة) ، ولوضع كثرتهم ، وبسبب إتفاقهم ، فإن نكثوا (اليهود) شهادة أولائك السبعين فالحجج القاهرة حاصلة عندنا ، وبيان ذلك أن الكتاب من عادته أن يضع إسم الحداثة (أى التسمية ببنت) على البتولي (وهو ما أثبتناه فى البحث الأصلى عن وراثة الخطية ، مع تحديد الشواهد من العهد القديم لإستخدامات كلمة بنت فى العبرية عند إطلاقها على المرأة ، فنرجو الرجوع إليه) ، وليس على النساء فقط بل على الرجال معهن أيضاً ، لأنه قال الأحداث والعذارى الشيوخ مع الشباب ، ويقول فى الحكم على شابة قد أغتيل عليها ومعناه على بتول قد أغتيل عليها ، والألفاظ التى قيلت قبل هذه النبوءة تثبت هذا القول ، لأن النبى قال على بسيط اللفظ: ها البتول تستمد فى بطنها (أى تحبل) ، لكنه قال قبل ذلك :ها ربنا بعينه يعطينا علامة ، وأضاف إليها : ها البتول تستمد فى بطنها ، مع أن لو لم تكن المأمولة أن تحبل هى بتول ، وكان هذا الحبل قد صار بشريعة التزويج ، فحبلها أية علامة عجيبة هو! ، لأن العلامة العجيبة يجب أن تزيد على تتابع العجايب الكبيرة ، وينبغى أن تكون مستغربة متبدلة ، وإلاَّ فكيف تكون علامة عجيبة!
ص123:- قبل صليبه لم يستبين البتة صفحٌ موجود .. لأن الضحية (أى الذبيحة الفدائية) لم تكن بعد قد قُدمت ، ولا الروح كان قد إنحدر ، ولا الخطية كانت إنحلَّت ، ولا العداوة زالت ، ولا اللعنة قد غُيَّبت
ص128:- (عن زمن المعمدان قبل الفداء الإلهى) ولم تكن الخطية قد حُلَّت ولا كانت الشريعة قد كفَّت ولا كان الموت قد رُبط ولا كانت أبواب النحاس قد كُسرت بعد ، بل كانت السيرة العتيقة متمكنة
ص139:- قد كان واجباً أن يُذبح الخروف ، وأن تُغيَّب خطيتنا ، وأن تُنقض عداوتنا ، وأن يصير دفنه وإنبعاثه ، وبعد ذلك يوافى الروح إلينا
ص140:- (على الآية: التبن يُحرق بنار لا تُطفأ) فأين هم الآن الذين ينكرون جهنم! لأنه قد وضع فعلين ، أنه يعمد بالروح القدس ، وأنه يحرق الذين يخالفونه ، فإن كان ذاك الفعل صادقاً فهذا الفعل يكون خُلواً من إرتياب (بلا شك) صادقاً.
ص142:- (عن فعل الروح القدس فى المعمودية المسيحية) هذا الروح أعظم من الآيات كلها ، وبهذا الروح تكونت تلك العجايب كلها ، لأنه إذا ذكرت فى وضعه رأس المواهب فقد إشتمل على أجزائه كلها ، وهى حل الموت وإزالته ، وبطلان الخطية ، وتغييب اللعنة ، وزوال الحروب الطويل زمانها ، والدخول إلى الجنة (الفردوس) والطلوع إلى السموات ، والتصرف مع الملائكة ، ومشاركة النعم الصالحة المأمولة
ص147:- (على قول الرب: ينبغى لنا أن نكمل كل بر) لأننى جئت لأجل اللعنة الموضوعة على مخالفة الشريعة فيجب علىَّ أولاً أن أتممها كلها ، وأحكم من تبعتها وأتمكنها على هذه الجهة وأبطلها ، فاللايق بى هو أن أتمم الشريعة كلها ، إذ كان لائقاً أن أحل اللعنة المكتوبة عليكم فى الشريعة ، لأننى لهذا السبب أخذت جسماً وحضرت
ص155:- ولهذا السبب صام هو ، ولم يكن محتاجاً إليه ، لكنه صام ليعلمنا ، إذ كانت الخدمة للبطن أوردت وإخترعت خطايانا التى قبل حميم التعميد ، وبمنزلة طبيب يعتمد أن يجعل السقيم صحيحاً فيأمره ألاَّ يعمل تلك الأعمال التى كوَّنت سقمه … لأن آدم إنما أخرجه من الجنة زوال إعتدال مزاج جسمه (أى إنسياقه لشهوة الأكل)
ص204و 5:- لو كانت العتيقة خبيثة لما كان المسيح تممها كلها لما جاء … العتيقة مجانسة للجديدة موافقة لها … العتيقة لا تولج الآن إلى مُلك السموات ، ليس لأنها خبيثة .. لكننا مع ذلك نقول أنها عظيمة ، ولئن كانت القدرة من الروح جوائزها أعظم وأكثر … ليست جوائزها أرضاً تفيض لبناً وعسلاً .. لكن الخيرات التى فى السموات … وذلك أن شريعة روح الحياة قد أعتقتنى من شريعة الخطية والموت
ص321:- أفيحزنك أن يطردك طارد ويوقعك فى بلايا كثيرة ، إلاَّ أنه يجعل لك الإكليل بهياً ، أفيروعك أن تُقتل وتُذبح ، فبهذا الغرض ينفعك أعظم المنافع مخترعاً لك جوائز الشهداء أيضاً … جاعلاً لك أن تكتسب قضية الموت المُشاعة ربحاً (تعبيرقضية الموت فيه تذكير بقضية الخطية الأولى وحكم الموت بسببها ، ولذلك يسميها قضية الموت المشاعة أى الشاملة للجميع)
فهرس الكتاب
إضغط على إسم الفصل للذهاب لصفحة الفصل.
- المخطوط الأول – تفسير البابا أثناسيوس للمزامير
- مخطوط من القرن 17 – تفسير المزامير للقديس أثناسيوس
- مخطوط من القرن18م – به مقالات ورسائل للقديس أثناسيوس
- مخطوط بتاريخ 1282م – تفسير المزامير للقديس باسيليوس
- مخطوط من 940شهداء 1281م – ميامر للقديس غريغوريوس الثاؤلوغوس بطريرك القسطنطينية
- مخطوط من 1571 ش – تفسير نشيد الأنشاد للقديس غريغوريوس النيسى
- مخطوط من 1221م – تفسير بشارة متى ليوحنا ذهبى الفم (بطريرك القسطنطينية)
- مخطوط تفسير إنجيل متى لذهبى الفم – ج 2
- مخطوط تفسير إنجيل متى لذهبى الفم – ج 3
- مخطوط تفسير إنجيل يوحنا لذهبى الفم – ترجمها عن اليونانية إبن الفضل – ج 1
- مخطوط من عام 1863م
- مخطوط – قبطى عربى – يحوى البولس والكاثوليكون والإبركسيس- 1786م
- مخطوط من 1433م – البولس والكاثوليكون وأعمال الرسل – قبطى عربى
- مخطوط من القرن التاسع عشر وهو يحتوى على أسفار أيوب والأمثال فى عمودينبالقبطية – التى هى ترجمة من السبعينية التى لا غش فيها – مع ترجمتها من القبطية للعربية
- مخطوط من عام 1809 – من مراثى أرميا آباؤنا أخطأوا ولم يوجدوا ونحن حملنا آثامهم
- مخطوط من 1757م –تفسير ذهبى الفم لسفر التكوين
- مخطوط – كتاب الإيضاح للأنبا ساويروس-ويضم الفصول العشرة الأُوَّل فقط
- مخطوط من القرن 18 – كتاب الإيضاح للأنبا ساويروس (الشهير قبل الرهبنة بإبن المقفع)
- مخطوط من 1805م – تفسير المزامير للبطريرك أنثيموس الأورشليمى
- مخطوط من القرن18
- مخطوط تاريخه غير واضح – تفسير البشارات الأربعة
- مخطوط من القرن 14 – تفسير بشارة متى – للراهب سمعان بن كليل بن مقاره من القرن12م
- مخطوط من 1527 ش/1811م –كتاب العلوم الروحانية فى الأمانة الأرثوذكسية
- مخطوط من 1725م– شرح البشارات الأربعة
- مخطوط – منسوخ عام 1270ش / 1554م ، ولكن إسم المؤلف والتاريخ الأصلى غير مذكورين فيه – كتاب مُجَمَّع من الآباء القديسين معلمى البيعة عن الأمانة المقدسة
- مخطوط تفسير سفر الخروج – من القرن13
- مخطوط من 1749م –تفسير سفر التكوين – أنونيموس
- مخطوط من 1788م يضم أسفارعهد قديم وميامر متنوعة
- مخطوط من عام 1788 – به عدة كتب
- مخطوط من سنة 1707م
- مخطوط من سنة 1271م
- مخطوط من عام 1746 م
- مخطوط – سنة 1653م – يحوى أسفار سليمان النبى – كتاب البرهان ميمر ليوحنا الدمشقى
- مخطوط – يحوى مقدمة عن الإنجيل ثم الرسائل ثم أعمال الرسل- من 1770 م
- مخطوط من القرن18 وأصله من عام1253م – تفسير مزامير التوبة – تأليف بطرس أرنودى الكاثوليكى اليسوعى وترجمة عبدلله زاخر الحلبى ، من طائفة الروم
- مخطوط بتاريخ 1266م
- مخطوط من القرن 17 –تفسير البشارات – لأبى الفرج إبن الطيب المشرقى
- مخطوط بتاريخ القرن التاسع
- مخطوط بتاريخ 1243م
- مخطوط بتاريخ 1276 م
- مخطوط بتاريخ القرن الثامن
- مخطوط للكتاب المقدس بتاريخ القرن التاسع – يحوى رسائل البولس وسفر يشوع إبن سيراخ
- مخطوط بتاريخ 1316م
- مخطوط بتاريخ 1232م
- مخطوط من 1719م – تفسير المزامير لإبن الطيب
- مخطوط للتوراة مع مقدمة عنها من القرن 17 وكذلك مخطوط من عام 1625
- مخطوطات: من القرن التاسع عشر
- مخطوط لأسفار من العهد القديم
- مخطوط من القرن الثامن عشر
- مخطوط لأسفار من الكتاب المقدس – سنة 1475 شهداء
- مخطوط من سنة 1707م
- مخطوط من عام 1784
- مخطوط من 1640م
- مخطوط من 1295م