التجسد كان من ضمن أغراضه “الصلح”
كان الغرض الاساسى من التجسد هو الفداء فجاء فى رسالة تيموثاوس الاولى 2 : 5-6 “لأنه يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس: الإنسان يسوع المسيح. الذي بذل نفسه فدية لأجل الجميع، الشهادة في أوقاتها الخاصة.” و فى أفسس 1: 7 ” الذي فيه لنا الفداء بدمه، غفران الخطايا، حسب غنى نعمته” و طبعا مع الفداء ندخل مع أغراض التجسد غفران الخطايا لان السيد المسيح دفع ثمن الخطية و أشترانا بدمه و فى عبرانيين 9: 12 ” وليس بدم تيوس وعجول ، بل بدم نفسه، دخل مرة واحدة إلى الأقداس، فوجد فداء أبديا” و عبرانيين 9: 15 ” إذ صار موت لفداء التعديات التي في العهد الأول” و فى تيطس 2: 13-14 ” ومخلصنا يسوع المسيح. الذي بذل نفسه لأجلنا، لكي يفدينا من كل إثم، ويطهر لنفسه شعبا خاصا غيورا في أعمال حسنة.”
أيضا من ضمن أغراض التجسد أن يطهر الانسان. السيد المسيح كان فاديا للبشرية فحدث الفداء و الكفارة و الكفارة كانت بواسطة الصليب نأخذ مجموعة أيات مهمين:
فى يوحنا الاولى 2: 2 ” وهو كفارة لخطايانا . ليس لخطايانا فقط، بل لخطايا كل العالم أيضا”
فى رومية 3: 25 ” الذي قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه، لإظهار بره، من أجل الصفح عن الخطايا السالفة بإمهال الله.”
فى يوحنا الاولى 4: 10 ” في هذا هي المحبة: ليس أننا نحن أحببنا الله، بل أنه هو أحبنا، وأرسل ابنه كفارة لخطايانا.”
فى عبرانيين 2: 17 ” من ثم كان ينبغي أن يشبه إخوته في كل شيء، لكي يكون رحيما، ورئيس كهنة أمينا في ما لله حتى يكفر خطايا الشعب”
أذا فى عملية التجسد و عملية الصلب كان السيد المسيح فاديا لنا و بذل نفسه كفارة عن خطايانا و كان أيضا غافرا لخطايانا على الصليب و كان فى صلبه يشترينا بدمه, فيدفع دمه ثمنا لنا نحن المحكوم علينا بالموت فى رؤيا 5: 9 ” لأنك ذبحت واشتريتنا لله بدمك من كل قبيلة ولسان وشعب وأمة” و فى كورنثوس الاولى 6: 19-20 ” وأنكم لستم لأنفسكم. لأنكم قد اشتريتم بثمن” و هذا الثمن هو دم المسيح و فى أعمال 20: 28 ” كنيسة الله التي اقتناها بدمه.” فالمسيح كان فاديا و كان كفارة على الصليب و كان غافرا لخطايانا و كان يشترينا بدمه.
على الصليب ايضا بدمه كان تطهيرا لخطايانا لان الانسان الخاطىء هو أنسان نجس و كيف يتطهر بأن الابن بدمه يمحوا خطايام فيصير طاهرا بالدم و لذلك أتذكر أننى عندما كنت أناقش أخوتنا الكاثوليك فى موضوع المطهر قلت لهم نحن لا نؤمن الا بمطهر واحد فقط هو دم المسيح وأى مطهر أخر يبقى أقلال من قيمة دم المسيح و أقلال من قيمة الكفارة و من قيمة الفداء الذى قام به المسيح. بضعة أيات عن هذا التطهير:
لعل أشهر تلك الايات يوحنا الاولى 1: 7 ” ودم يسوع المسيح ابنه يطهرنا من كل خطية.” أن أعترفنا بخطايانا دمه يطهرنا, اذا فان الدم يطهرنا من كل خطية لان تمحى الخطايا بالدم. لذلك عندما تعترف بالخطية فالكاهن لا يعطيك الحل و يقول لك أذهب مغفورة لك خطاياك بل هى المظهر الخارجى لكن العمل الداخلى الكاهن عندما تعترف بخطيتك ان وجدك تستحق المغفرة يعطيك الحل و كيف تستحق المغفرة بأنك تائب و نادم فأن كنت كذلك بالحق التوبة تغفر الخطية بانها تجعل الانسان يستحق دم المسيح. فالتوبة و الاعتراف يحولا خطية الانسان من خطية ليه الى أنها توضع على رأس المسيح “على رأس الذبيحة –ذبيحة المحرقة و ذبيحة الخطية-” على رأس هذا الفصح الجديد. فتتم عملية تحويل فالكاهن يأخذ خطيتك و يحولها و ينقلها الى حساب المسيح ولذلك فى صموئيل الثانى 12: 13 عندما ناثان قابل داوود ” فقال داود لناثان: «قد أخطأت إلى الرب». فقال ناثان لداود: «الرب أيضا قد نقل عنك خطيتك. لا تموت.” ان الله نقل خطيتك من حسابك لحساب المسيح و المسيح كفر عنها و مات عنها محاها بدمه فلما محاها بدمه خلصت أنت من الخطية و حساب الخطية أتدفع بدم المسيح. فدفع ثمن الخطية لان أجرة الخطية هى الموت و هو مات فدفع دمه ثمن للخطية لشراء هذه النفس و محى الخطية بدمه فاذا دم المسيح ابنه يطهرنا من كل خطية.
لذلك فى سفر الرؤيا 7: 14 ” وقد غسلوا ثيابهم وبيضوا ثيابهم في دم الخروف” خروف الفصح الذى ذبح عنا على الصليب بيضوا ثيابهم بدمه.
فى تيطس 2: 14 ” الذي بذل نفسه لأجلنا، لكي يفدينا من كل إثم، ويطهر لنفسه شعبا خاصا غيورا في أعمال حسنة.” يفتدينا بانه بدل منا و يطهر بدفع ثمن الخطية بدمه.
فى عبرانيين 1: 3 ” بعد ما صنع بنفسه تطهيرا لخطايانا، جلس في يمين العظمة في الأعالي” لذلك عندما يتكلم المسيح عن علاقة الحب بينه و بين الكنيسة يشبها مثل علاقة الحب فى الزواج فيقول فى أفسس 5: 25-26 ” أيها الرجال، أحبوا نساءكم كما أحب المسيح أيضا الكنيسة وأسلم نفسه لأجلها. لكي يقدسها، مطهرا إياها بغسل الماء بالكلمة ” فالمسيح طهر الكنيسة و أفتادها ونحن ننال هذا التطهير عن الخطايا السابقة للمعمودية فى المعمودية بغسل الماء و بعد المعمودية فى سر التوبة.
فى عبرانيين 13: 12 ” لذلك يسوع أيضا، لكي يقدس الشعب بدم نفسه، تألم خارج الباب.” وفى رومية 3: 24-25 ” متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح. الذي قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه” اذا المسيح فى تجسده و هو على الصليب يطهر و يقدس و يبرر وفى عبرانيين 9: 26 ” ليبطل الخطية بذبيحة نفسه” المؤمن العادى يقول انه أفتدانا على الصليب لكن من منظور اللاهوت المعنى الاعمق و الاكثر تفصيلا هو يشمل التطهير و التقديس و التبرير لنا.
فى الصليب أعطانا أيضا الخلاص عموما, لان عندما المسيح يفتديك او يدفع ثمن ديونك يكون طبيعى انه يخلصك من هذه الديون, عندما يموت نيابة عنك فهو يخلصك من هذا الموت و عندما يقف كمدان فيحمل الدينونة عوضا عنك يكون خلصك من الدينونة. لذلك فى رومية 8: 1 ” إذا لا شيء من الدينونة الآن على الذين هم في المسيح يسوع، السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح.” لماذا لا دينونة لان المسيح على الصليب حمل الدينونة نيابة عنك فخلصك من الدينونة و فى تيموثاوس الاولى 1: 15 ” ليخلص الخطاة الذين أولهم أنا” وفى عبرانيين 5: 9 ” صار لجميع الذين يطيعونه، سبب خلاص أبدي” وفى عبرانيين 7: 25 ” فمن ثم يقدر أن يخلص أيضا إلى التمام الذين يتقدمون به إلى الله، إذ هو حي في كل حين ليشفع فيهم” أتذكر ان هذه الاية أستخدمتها كثيرا فى مناقشات المطهر و قلت مادام المسيح بدمه يخلص الى التمام فلا يوجد شىء يبقى ليذهب الى المطهرفهو خلصنا الى تمام فقد خلص من الخطية الجدية الاصلية و من الخطايا الفعلية الشخصية فخلصنا من الماضى و الحاضر و خلص من الخطايا المميتة و غير المميتة خلصنا من الكل اذا ما هو الحساب الثانى الذى يحاسب عليه فى المطهر. الذى يتكلم عن عقوبة للخطية للمؤمن البار بعد الموت فى المطهر يكون يستهين بكفارة المسيح و بفدية المسيح و بالخلاص الذى قدمه فيكون المطهر ضد الكفارة, ضد الفداء و ضد الخلاص.
فى تسالونيكى الاولى 5: 9-10 ” لاقتناء الخلاص بربنا يسوع المسيح. الذي مات لاجلنا ” و لكن المسيح قدم خلاصا على الصليب لا يعنى هذا الخلاص الجانب اللاهوتى فقط انما هناك أيضا جانب بشرى لابد منه لاستحقاق الخلاص, فلا تقول ان المسيح قدم الخلاص و كفى لا المسيح قدم الخلاص و هناك جانب بشرى ما هو: ]يشمل اولا الايمان و لذلك قال فى يوحنا 3: 16 ” هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية. ” و فى يوحنا 3: 18 ” الذي يؤمن به لا يدان، والذي لا يؤمن قد دين، لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد.” و فى يوحنا 1: 12 ” وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطانا أن يصيروا أولاد الله، أي المؤمنون باسمه.” فلابد ان تقبل المسيح, حتى أخوتنا البروتستانت يقولوا هل قبلت المسيح مخلصا أذا شرط الايمان لابد منه. ثانيا لابد من المعمودية فى مرقس 16:16 ” من آمن واعتمد خلص، ومن لم يؤمن يدن.” اذا لابد من المعمودية لانها جزء من العمل البشرى و لماذا شرط المعمودية لان المسيح مات عنك و لابد ان تموت مع المسيح أيضا, لذلك فى رومية 6: 4 ” فدفنا معه بالمعمودية للموت، حتى كما أقيم المسيح من الأموات، بمجد الآب، هكذا نسلك نحن أيضا في جدة الحياة” وفى كولوسى 2: 12 ” مدفونين معه في المعمودية” فكما مات المسيح لابد ان تموت أيضا معه لتقوم معه. ثالثا لابد من التوبة فى أعمال الرسل 2: 37-38 ” فلما سمعوا نخسوا في قلوبهم و قالوا لبطرس و لسائر الرسل ماذا نصنع ايها الرجال الاخوة. فقال لهم بطرس توبوا و ليعتمد كل واحد منكم على اسم يسوع المسيح لغفران الخطايا فتقبلوا عطية الروح القدس” [ اذا لاستحقاق خلاص المسيح بالايمان – بالمعمودية – بالتوبة
هذا الخلاص مجانى لان مهما صنعت بدون هذا الدم لا تنال الخلاص وفى نفس الوقت الغنى سئل المسيح ماذا أفعل لاخلص قال له الوصايا اذا لابد من تنفيذ الوصايا و هو عمل بشرى و لذلك الكلمة اللطيفة التى قالها معلمنا بولس الرسول الى العبرانيين 5: 9 ” صار لجميع الذين يطيعونه، سبب خلاص أبدي” اذا تقبله و تؤمن به و تعتمد و تتوب و تطيعه لانه صار للذين يطيعونه, لكى تخلص و تنجو من الدينونة فى رومية 8: 1 ” إذا لا شيء من الدينونة الآن على الذين هم في المسيح يسوع، السالكين ليس حسب الجسد بل حسب الروح.” تقول ان المسيح خلصنى طبعا لكنه خلص السالكين ليس بحسب الجسد بل بحسب الروح – لمزيد من المعلومات ممكن قرأة كتاب الخلاص فى المفهوم الارثوذكسى و كتاب بدعة الخلاص فى لحظة-
المسيح فى تجسده فى فدائه كان شفيعا و وسيطا بين الله و الناس لذلك فى يوحنا الاولى 2: 1-2 ” وإن أخطأ أحد فلنا شفيع عند الآب، يسوع المسيح البار. وهو كفارة لخطايانا . ليس لخطايانا فقط، بل لخطايا كل العالم أيضا” هنا ما يسمى بالشفاعة الكفارية, الشفيع الواحد الذى دفع ثمن الخطية. نحن نؤمن بشفاعة القديسين لكن شفاعة القديسين شفاعة توسلية اى يتوسلون الى الله من أجلنا و يصلون الى الله من أجلنا لكن الذى دفع الثمن هو المسيح. لذلك عندما علق على الصليب و سال دمه على الصليب أول كلمة قالها فى لوقا 23: 34 ” يا أبتاه، اغفر لهم، لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون” اذا ما الفرق بين ان المسيح يقول يا أبتاه أغفر لهم و بين أى شفاعة أنسان: المسيح يقول يا أبتاه أغفر لهم لانى أنا دفعت الثمن, اليس أجرة الخطية الموت ها هو الموت. لذلك باب الغفران فتح. فبكلمة المسيح يا أبتاه أغفر لهم أعلن فتح باب الغفران و أن ثمن الخطية قد دفع و أصبح هناك فرصة للمغفرة, ليست مغفرة شخص يتوسل يقول أغفر لا تلك مغفرة شخص يقول فلان مديون لك و أنا أدفع عنه هذا الدين الذى عليه فأغفر له هذا هو الفرق بين الشفاعتين.
فى تيموثاوس الاولى 2: 5-6 ” لأنه يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس: الإنسان يسوع المسيح. الذي بذل نفسه فدية لأجل الجميع” يقول الانسان يسوع المسيح لان الحكم كان صدر ضد الانسان فصار لذلك المسيح أنسانا و صار أبنا للانسان لكى ينوب عن الانسان و لكى يموت فيه الانسان الذى حكم عليه بالموت. لذلك هو الوسيط اى الوسيط الواحد فى الكفارة و الشفيع الواحد فى الكفارة و لذلك فى عبرانيين 9: 15 ” ولأجل هذا هو وسيط عهد جديد، لكي يكون المدعوون – إذ صار موت لفداء التعديات التي في العهد الأول – ينالون وعد الميراث الأبدي” وفى رومية 8: 34 ” من هو الذي يدين؟ المسيح هو الذي مات، بل بالحري قام أيضا، الذي هو أيضا عن يمين الله، الذي أيضا يشفع فينا” يشفع فينا بدمه لانه دفع الثمن غير الشفاعة للقديسين بصلواتهم, بدفع الدم صار هناك غفران للخطايا و لهذا نجد المسيح فى سر الافخارستيا متى 26: 28 ” لأن هذا هو دمي الذي للعهد الجديد الذي يسفك من أجل كثيرين لمغفرة الخطايا” و فى كولوسى 1: 14 ” الذي لنا فيه الفداء، بدمه غفران الخطايا” و فى كولوسى 2: 13-14 ” أحياكم معه، مسامحا لكم بجميع الخطايا. إذ محا الصك الذي علينا في الفرائض، الذي كان ضدا لنا، وقد رفعه من الوسط مسمرا إياه بالصليب” محا الصك بدمه و فى رومية 3: 24-25 ” متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح. الذي قدمه الله كفارة بالإيمان بدمه، لإظهار بره، من أجل الصفح عن الخطايا السالفة بإمهال الله” المسيح على الصليب أيضا و فى الفداء دان الشيطان رفع الدينونة عن الانسان و أوقع الدينونة على الشيطان و لذلك و هو ذاهب فى طريقة الى الجلجثة فى الاسبوع الاخير وهو يتكلم عن عمل الروح القدس مع التلاميذ يوم الخميس ليلا قال فى يوحنا 16: 8 -11 ” ومتى جاء ذاك يبكت العالم على خطية وعلى بر وعلى دينونة. وأما على دينونة فلأن رئيس هذا العالم قد دين” فهل ستسفيدوا من دينونة الشيطان و فى عبرانيين 2: 14-15 ” لكي يبيد بالموت ذاك الذي له سلطان الموت، أي إبليس. ويعتق أولئك الذين – خوفا من الموت – كانوا جميعا كل حياتهم تحت العبودية” و يقصد بكلمة يبيد هنا أبادة عمله و أبادة سلطته و أبادة شكواه ضد الانسان و ليس أبادة وجودة لان الشيطان سيكون فى البحيرة المتقدة بنار و كبريت الى أبد الابدين و أننا كنا تحت عبودية الخطية و عبودية الموت فعتق المسيح أولئك الناس. فى رومية 8: 3 ” دان الخطية في الجسد” و طبعا منح الحياة كما فى كولوسى 2: 13 و يوحنا 3: 16 و تيموثاوس الثانية 1: 10 و يوحنا الاولى 5: 11 العالم كان تحت حكم الموت و بالصليب و الفداء أعطيتم حياة لكى لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الابدية تيموثاوس الثانية 1 : 9-10 ” الذي خلصنا ودعانا دعوة مقدسة، لا بمقتضى أعمالنا، بل بمقتضى القصد والنعمة التي أعطيت لنا في المسيح يسوع قبل الأزمنة الأزلية. وإنما أظهرت الآن بظهور مخلصنا يسوع المسيح، الذي أبطل الموت وأنار الحياة والخلود بواسطة الإنجيل” أبطل الموت المحكوم علينا به و المقصود به الموت الابدى أما الموت العادى فهو مجرد أنتقال. فى يوحنا الاولى 5: 11 ” وهذه هي الشهادة: أن الله أعطانا حياة أبدية، وهذه الحياة هي في ابنه”
س: ماذا تقول الاناجيل عن المسيح؟ اهو الاله ام ابن الاله ؟وكيف ولد الاله هذا الابن؟ وكيف يلد غير المتجسد متجسدا؟ ام هو الاله والاله لم يره احد قط؟ 3:54
س: كيف تجسد اقنوم الابن؟ هل بحلول الروح القدس في العذراء ويكون بذلك الروح القدس هو الذي تجسد؟ ام الكلمة صار جسدا والروح القدس طهر مستودع العذراء فقط؟ 17:01
بدء المحاضرة عن التجسد والفداء 19:31
الغرض الاساسي من التجسد هو الفداء والكفارة وغفران الخطايا وتطهير الانسان 20:14
ضرورة التوبة والاعتراف لنستحق الغفران والتطهير 26:04
المسيح في تجسده يطهر ويقدس ويبرر 31:20
المسيح في تجسده اعطانا الخلاص 32:24
شروط استحقاق الخلاص 35:50
المسيح في تجسده كان شفيعا بين الاله والناس 41:06
المسيح في تجسده ادان الشيطان 45:57
المسيح في تجسده منح الحياة 48:13