الأصحاح العشرون – سفر اللاويين – مارمرقس مصر الجديدة

هذا الفصل هو جزء من كتاب: سفر اللاويين – كهنة و خدام كنيسة مارمرقس مصر الجديدة.

إضغط للذهاب لصفحة التحميل

الأَصْحَاحُ العِشْرُونَ

عقوبات مخالفي الشريعة.

(1) عقاب الممارسات الوثنية (ع1 - 8).

(2) عقوبة إهانة الوالدين والزنا (ع9 - 21).

(3) بالقداسة يسكنون في أرض الميعاد (ع22 - 27).

(1) عقاب الممارسات الوثنية (ع1 - 8):

1 وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: 2« وَتَقُولُ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: كُلُّ إِنْسَانٍ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَمِنَ الْغُرَبَاءِ النَّازِلِينَ فِي إِسْرَائِيلَ أَعْطَى مِنْ زَرْعِهِ لِمُولَكَ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ. يَرْجِمُهُ شَعْبُ الأَرْضِ بِالْحِجَارَةِ. 3 وَأَجْعَلُ أَنَا وَجْهِي ضِدَّ ذَلِكَ الْإِنْسَانِ وَأَقْطَعُهُ مِنْ شَعْبِهِ لأَنَّهُ أَعْطَى مِنْ زَرْعِهِ لِمُولَكَ لِكَيْ يُنَجِّسَ مَقْدِسِي وَيُدَنِّسَ اسْمِيَ الْقُدُّوسَ. 4 وَإِنْ غَمَّضَ شَعْبُ الأَرْضِ أَعْيُنَهُمْ عَنْ ذَلِكَ الْإِنْسَانِ عِنْدَمَا يُعْطِي مِنْ زَرْعِهِ لِمُولَكَ فَلَمْ يَقْتُلُوهُ 5 فَإِنِّي أَضَعُ وَجْهِي ضِدَّ ذَلِكَ الْإِنْسَانِ وَضِدَّ عَشِيرَتِهِ وَأَقْطَعُهُ وَجَمِيعَ الْفَاجِرِينَ وَرَاءَهُ بِالزِّنَى وَرَاءَ مُولَكَ مِنْ شَعْبِهِمْ. 6 وَالنَّفْسُ الَّتِي تَلْتَفِتُ إِلَى الْجَانِّ وَإِلَى التَّوَابِعِ لِتَزْنِيَ وَرَاءَهُمْ أَجْعَلُ وَجْهِي ضِدَّ تِلْكَ النَّفْسِ وَأَقْطَعُهَا مِنْ شَعْبِهَا 7 فَتَتَقَدَّسُونَ وَتَكُونُونَ قِدِّيسِينَ لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ 8 وَتَحْفَظُونَ فَرَائِضِي وَتَعْمَلُونَهَا. أَنَا الرَّبُّ مُقَدِّسُكُمْ.

الأعداد 1-2

ع1 - 2:

يأمر الله بأن كل من يقدم من أبنائه ذبيحة بشرية للإله مولك، إله بنى عمون، خوفًا منه فإنه يقتل. وقد ذكرت هذه الخطية في (لا 18: 21) ولكن تذكر هنا العقوبة وهي القتل بالرجم ويتم هذا إما بضربه بالحجارة حتى يموت أو يقيد ويلقى من ارتفاع على حجر كبير ويوضع حجر آخر كبير على صدره حتى يموت.

العدد 3

ع3:

يعلن الله غضبه على الإنسان الذي قدم من أبنائه للإله الوثني مولك، ويقرر أنه سيهلكه لأنه بفعله هذا قد نجَّس مكان الله القدوس الذي هو بيته وشعبه، أي أساء وتحدى الله بهذا الشر العظيم.

الأعداد 4-5

ع4 - 5:

إن تعاونت عشيرة هذا الشرير معه وأخفوه خوفًا عليه أو منه، فإنهم بهذا يساعدونه على الشر فيعلن الله أنه سيهلكه ويهلكهم.

† لا تتستر على الخطية فإنك بهذا تشجعها وتجعل الأشرار يتمادون فيها. كن قويًا واعلن الحق واهتم بخلاص نفوس من حولك ولكن قدم كلام الله بالشكل المناسب لمن تقدمه له حتى تجذب قلبه إلى مخافة الله ويرجع عن شره.

العدد 6

ع6:

يقرر الله هنا أيضًا عقاب من يتعامل مع الجان والسحرة والتوابع وكل من يتعامل مع الشياطين أنه لابد أن يهلك ويموت. وقد ذكرت هذه الخطية في (لا 19: 31).

الأعداد 7-8

ع7 - 8:

يأمرهم الله في النهاية وينبههم إلى حياة القداسة التي ينبغى أن يحيوا فيها لأنه هو قدوس، فإن كانوا هم شعبه فيجب أن يكونوا مقدسين له أي لا يعبدوا إلهًا غيره ويبعدوا عن كل الممارسات الوثنية، ومن ناحية أخرى يحفظوا وصاياه ويطبقوها في حياتهم.

(2) عقوبة إهانة الوالدين والزنا (ع9 - 21):

9«كُلُّ إِنْسَانٍ سَبَّ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ. قَدْ سَبَّ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ. دَمُهُ عَلَيْهِ. 10 وَإِذَا زَنَى رَجُلٌ مَعَ امْرَأَةٍ فَإِذَا زَنَى مَعَ امْرَأَةِ قَرِيبِهِ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ الزَّانِي وَالزَّانِيَةُ. 11 وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ امْرَأَةِ أَبِيهِ فَقَدْ كَشَفَ عَوْرَةَ أَبِيهِ. إِنَّهُمَا يُقْتَلاَنِ كِلاَهُمَا. دَمُهُمَا عَلَيْهِمَا. 12 وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ كَنَّتِهِ فَإِنَّهُمَا يُقْتَلاَنِ كِلاَهُمَا. قَدْ فَعَلاَ فَاحِشَةً. دَمُهُمَا عَلَيْهِمَا. 13 وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ ذَكَرٍ اضْطِجَاعَ امْرَأَةٍ فَقَدْ فَعَلاَ كِلاَهُمَا رِجْسًا. إِنَّهُمَا يُقْتَلاَنِ. دَمُهُمَا عَلَيْهِمَا. 14 وَإِذَا اتَّخَذَ رَجُلٌ امْرَأَةً وَأُمَّهَا فَذَلِكَ رَذِيلَةٌ. بِالنَّارِ يُحْرِقُونَهُ وَإِيَّاهُمَا لِكَيْ لاَ يَكُونَ رَذِيلَةٌ بَيْنَكُمْ. 15 وَإِذَا جَعَلَ رَجُلٌ مَضْجَعَهُ مَعَ بَهِيمَةٍ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ وَالْبَهِيمَةُ تُمِيتُونَهَا. 16 وَإِذَا اقْتَرَبَتِ امْرَأَةٌ إِلَى بَهِيمَةٍ لِنِزَائِهَا تُمِيتُ الْمَرْأَةَ وَالْبَهِيمَةَ. إِنَّهُمَا يُقْتَلاَنِ. دَمُهُمَا عَلَيْهِمَا. 17 وَإِذَا أَخَذَ رَجُلٌ أُخْتَهُ بِنْتَ أَبِيهِ أَوْ بِنْتَ أُمِّهِ وَرَأَى عَوْرَتَهَا وَرَأَتْ هِيَ عَوْرَتَهُ فَذَلِكَ عَارٌ. يُقْطَعَانِ أَمَامَ أَعْيُنِ بَنِي شَعْبِهِمَا. قَدْ كَشَفَ عَوْرَةَ أُخْتِهِ. يَحْمِلُ ذَنْبَهُ. 18 وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ امْرَأَةٍ طَامِثٍ وَكَشَفَ عَوْرَتَهَا عَرَّى يَنْبُوعَهَا وَكَشَفَتْ هِيَ يَنْبُوعَ دَمِهَا يُقْطَعَانِ كِلاَهُمَا مِنْ شَعِبْهِمَا. 19 عَوْرَةَ أُخْتِ أُمِّكَ أَوْ أُخْتِ أَبِيكَ لاَ تَكْشِفْ. إِنَّهُ قَدْ عَرَّى قَرِيبَتَهُ. يَحْمِلاَنِ ذَنْبَهُمَا. 20 وَإِذَا اضْطَجَعَ رَجُلٌ مَعَ امْرَأَةِ عَمِّهِ فَقَدْ كَشَفَ عَوْرَةَ عَمِّهِ. يَحْمِلاَنِ ذَنْبَهُمَا. يَمُوتَانِ عَقِيمَيْنِ. 21 وَإِذَا أَخَذَ رَجُلٌ امْرَأَةَ أَخِيهِ فَذَلِكَ نَجَاسَةٌ. قَدْ كَشَفَ عَوْرَةَ أَخِيهِ. يَكُونَانِ عَقِيمَيْنِ.

العدد 9

ع9:

دمه عليه: يُقتَل.

تنص الوصية الخامسة على إكرام الوالدين وكذلك الشريعة (لا 19: 3) ولكن من لا يحترمهما بل يهينهما ويتطاول عليهما بالسب فهو لا يحترم الله ولا يحترم من هم أكبر منه الذين أهمهم الوالدين ولم يقدر أتعابهما في ولادته وتربيته، فهو ناكر للجميل لذا يأمر الله بقتله.

العدد 10

ع10:

يعلن الله عقوبة الزنى مع امرأة متزوجة وهي القتل ويكون رجمًا بالحجارة (تث22: 22) أما إذا كانت عذراء فيتزوجها ويدفع غرامة (تث22: 28، 29)، لأن الزنى مع المتزوجة هو اعتداء على وحدانية الزيجة وملكية كل واحد للآخر أما في الحالة الثانية فيمكن الزواج بها إصلاحًا للخطأ ويعاقب بدفع غرامة لأنه اعتدى عليها ولم يتزوجها مثل باقي البنات.

العدد 11

ع11:

من يتجاسر ويزنى مع امرأة أبيه يلزم قتله سواء عمل هذا في حياة أبيه أو بعد وفاته لأن امرأة أبيه في مكانة أمه فقد اعتدى على الأمومة وتحدى الله.

العدد 12

ع12:

من يزنى مع زوجة ابنه ينبغى أن يقتل لأنه لم يحترم أبوته لها وصار بشهوته ضد الله وضد كل القيم.

العدد 13

ع13:

من يسقط في الشذوذ الجنسى بعمل علاقة جسدية مع ذكر فقد اشتعل بشهوته ضد كل النواميس الطبيعية التي خلقها الله، فهو كالحيوان في شهوته وينبغى أن يقتل.

العدد 14

ع14:

إذا تزوج رجل بامرأة وابنتها في نفس الوقت أو تزوج الأم ثم الابنة أو العكس أي الابنة ثم الأم، سواء في حياة الاثنين أو بعد وفاة إحداهما، فقد اعتدى على الأمومة بزواجه من أم البنت وعلى البنوة بزواجه من بنت الأم فيلزم أن يقتل.

الأعداد 15-16

ع15 - 16:

دمهما عليهما: ليست هناك خطية على من يقتلهما لأنهما مستحقان ذلك. سبق الحديث عن هذه الخطية الدنيئة وهي الزنا مع البهائم في (لا 18: 23) وكانت العقوبة قتل الزانى أو الزانية والبهيمة ليس لأن البهيمة قد أخطأت ولكن للتخلص من كل آثار الشر والنجاسة.

† إن اخطأت بالزنا بأى شكل سواء بالكلام أو الفعل بأى صورة، فلا تكتفِ بالتوبة والاعتراف والتناول فقط بل ابتعد أيضًا عن كل ما اقترن بالخطية من أشخاص وأماكن قدرما تستطيع وتخلص من أي صور أو حاجيات تذكرك بالخطية، فتبدأ صفحة جديدة نقية مع الله.

العدد 17

ع17:

يعاقب كل من تزوج بأخته سواء شقيقته أو غير شقيقته بأن يقطع من شعب الله لأنه لم يحافظ على نقاوة علاقات الأخوة.

العدد 18

ع18:

ينبوع دمها: أعضاءها التناسلية التي يخرج منها الدم.

إذا عمل رجل علاقة جسدية مع زوجته أثناء فترة الدورة الشهرية أو أثناء مرضها بمرض يسبب نزيف دم لها، وذلك عمدًا وليس سهوًا (لا 15: 24؛ 18: 19)، فانهما يعاقبان بقطعهما من شعب الله لأنهما انغمسا في الشهوة رغم أن الظروف الصحية للمرأة لا تناسب هذا اللقاء.

العدد 19

ع19:

يحذر أيضًا من الزواج بالخالة أو العمة لأنها من القرابات المحرم الزواج منها (لا 18: 12، 13؛ 18: 6). فإذا تجاسر اثنان على هذه العلاقة الخاطئة، يحملان ذنب هذه الخطية وعقوبتها التي هي القطع من شعب الله.

العدد 20

ع20:

إذا تزوج رجل بزوجة عمه فقد تعدى على قانون الزيجات المحرمة لأنها في مكانة عمته أي والدته فيحملان عقوبة هذه الخطية وهي غالبًا القطع من شعب الله بالإضافة إلى أنهما يصيران عقيمين وذلك يعني:

يضربهما الله بالعقم فلا ينجبان.

أو يموت أطفالهما المولودون منهما.

أو يعتبر المولودون أبناءً غير شرعيين لعدم رضا الله عن هذه العلاقة.

العدد 21

ع21:

سبق أن أعلنت الشريعة تحريم الزواج من امرأة الأخ سواء في حياته إن كان قد طلقها أو بعد موته إن كانت قد أنجبت (لا 18: 16) وإن حدث هذا يعتبر جرمًا ونجاسة لأنه أهان أخاه أي لم يحترم مشاعر الأخوة وعقابهما العقم كما سبق شرح ذلك في العدد السابق.

(3) بالقداسة يسكنون في أرض الميعاد (ع22 - 27):

22«فَتَحْفَظُونَ جَمِيعَ فَرَائِضِي وَجَمِيعَ أَحْكَامِي وَتَعْمَلُونَهَا لِكَيْ لاَ تَقْذِفَكُمُ الأَرْضُ الَّتِي أَنَا آتٍ بِكُمْ إِلَيْهَا لِتَسْكُنُوا فِيهَا. 23 وَلاَ تَسْلُكُونَ فِي رُسُومِ الشُّعُوبِ الَّذِينَ أَنَا طَارِدُهُمْ مِنْ أَمَامِكُمْ. لأَنَّهُمْ قَدْ فَعَلُوا كُلَّ هَذِهِ فَكَرِهْتُهُمْ 24 وَقُلْتُ لَكُمْ: تَرِثُونَ أَنْتُمْ أَرْضَهُمْ وَأَنَا أُعْطِيكُمْ إِيَّاهَا لِتَرِثُوهَا أَرْضًا تَفِيضُ لَبَنًا وَعَسَلًا. أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكُمُ الَّذِي مَيَّزَكُمْ مِنَ الشُّعُوبِ. 25 فَتُمَيِّزُونَ بَيْنَ الْبَهَائِمِ الطَّاهِرَةِ وَالنَّجِسَةِ وَبَيْنَ الطُّيُورِ النَّجِسَةِ وَالطَّاهِرَةِ. فَلاَ تُدَنِّسُوا نُفُوسَكُمْ بِالْبَهَائِمِ وَالطُّيُورِ وَلاَ بِكُلِّ مَا يَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ مِمَّا مَيَّزْتُهُ لَكُمْ لِيَكُونَ نَجِسًا. 26 وَتَكُونُونَ لِي قِدِّيسِينَ لأَنِّي قُدُّوسٌ أَنَا الرَّبُّ. وَقَدْ مَيَّزْتُكُمْ مِنَ الشُّعُوبِ لِتَكُونُوا لِي. 27« وَإِذَا كَانَ فِي رَجُلٍ أَوِ امْرَأَةٍ جَانٌّ أَوْ تَابِعَةٌ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ. بِالْحِجَارَةِ يَرْجُمُونَهُ. دَمُهُ عَلَيْهِ».

الأعداد 22-24

ع22 - 24:

يذكِّرهم الله بأهمية حفظ وصاياه وعبادته حتى يثبتوا في أرض الميعاد وألا يشتركوا في عبادة الأوثان مثل سكان الأرض الوثنيين حتى لا تطردهم هذه الأرض المقدسة أي التي قدَّسها الله بسكناه فيها وبعبادتهم المقدسة، ولأن الله قد كره شرور سكان الأرض الأصليين، فطردهم منها وأسكن بني إسرائيل فيها بدلًا منهم لتميزهم بعبادة الله والقداسة فأخذوا خيرات الأرض المُعَبَّر عنها بأنها تفيض لبنًا وعسلًا.

العدد 25

ع25:

يؤكد الله عليهم شريعة الأطعمة المحلَّلة من الحيوانات والطيور الطاهرة مع الابتعاد عن أكل الحيوانات والطيور النجسة التي مَّيزها أي حددها الله لهم.

العدد 26

ع26:

يطالبهم الله بالقداسة أي يعبدونه وحده ويبتعدون عن كل شر لسببين:

لأنه قدوس وبار ويستطيعون أن يحيوا معه ويتمتعوا بعشرته.

لأن الله ميزهم عن باقي الشعوب ببركات كثيرة وبالتالي فهم غير محتاجين للآلهة الوثنية التي هي الشياطين وكل شرورها المفسدة للنفس.

† تذكر عندما يعرض عليك الشيطان أي خطية أن الله القدوس أباك السماوى ينظر إليك، فلا تنجس نفسك بالخطية وتفصل نفسك عنه فتُحرَم من بركاته وعشرته ومحبته. تمسك بالقداسة لأنها وسيلتك للتمتع بالسلام والفرح إلى الأبد.

العدد 27

ع27:

سبق الكلام عن خطورة خطية التعامل مع الشياطين التي تسمى الجان ويُسمَى المتعاملون معها بالسحرة (لا 19: 31). فإن تعدى أحد هذه الوصية وتعامل مع الشياطين، فإن ذنبه كبير ويعاقب بالقتل رجمًا بالحجارة.

فهرس الكتاب

إضغط على إسم الفصل للذهاب لصفحة الفصل.

No items found

الأصحاح الحادي والعشرون - سفر اللاويين - مارمرقس مصر الجديدة

الأصحاح التاسع عشر - سفر اللاويين - مارمرقس مصر الجديدة

تفاسير سفر اللاويين الأصحاح 20
تفاسير سفر اللاويين الأصحاح 20