هذا الفصل هو جزء من كتاب: سفر الخروج – القس أنطونيوس فكري.
- الأصحاح الأول – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثاني – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثالث – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الرابع – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الخامس – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السادس – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثامن – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح التاسع – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح العاشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الحادي عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثاني عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثالث عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الاصحاح الرابع عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الاصحاح الخامس عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الاصحاح السادس عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الاصحاح السابع عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الاصحاح الثامن عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الاصحاح التاسع عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح العشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الحادي والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثاني والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثالث والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الرابع والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الخامس والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السادس والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السابع والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثامن والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح التاسع والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الحادي والثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثاني والثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثالث والثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الرابع والثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الاًصحاح الخامس و الثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السادس و الثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السابع و الثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثامن و الثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح التاسع و الثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الأربعون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الحادي والأربعون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
الإصحاح التاسع
الضربة الخامسة: ضربة الوباء الذي أصاب المواشي.
الأعداد 1-7
الآيات (1 - 7): -
"1ثُمَّ قَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «ادْخُلْ إِلَى فِرْعَوْنَ وَقُلْ لَهُ: هكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ إِلهُ الْعِبْرَانِيِّينَ: أَطْلِقْ شَعْبِي لِيَعْبُدُونِي. 2فَإِنَّهُ إِنْ كُنْتَ تَأْبَى أَنْ تُطْلِقَهُمْ وَكُنْتَ تُمْسِكُهُمْ بَعْدُ، 3فَهَا يَدُ الرَّبِّ تَكُونُ عَلَى مَوَاشِيكَ الَّتِي فِي الْحَقْلِ، عَلَى الْخَيْلِ وَالْحَمِيرِ وَالْجِمَالِ وَالْبَقَرِ وَالْغَنَمِ، وَبَأً ثَقِيلاً جِدًّا. 4 وَيُمَيِّزُ الرَّبُّ بَيْنَ مَوَاشِي إِسْرَائِيلَ وَمَوَاشِي الْمِصْرِيِّينَ. فَلاَ يَمُوتُ مِنْ كُلِّ مَا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ شَيْءٌ». 5 وَعَيَّنَ الرَّبُّ وَقْتًا قَائِلاً: «غَدًا يَفْعَلُ الرَّبُّ هذَا الأَمْرَ فِي الأَرْضِ». 6فَفَعَلَ الرَّبُّ هذَا الأَمْرَ فِي الْغَدِ. فَمَاتَتْ جَمِيعُ مَوَاشِي الْمِصْرِيِّينَ. وَأَمَّا مَوَاشِي بَنِي إِسْرَائِيلَ فَلَمْ يَمُتْ مِنْهَا وَاحِدٌ. 7 وَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ وَإِذَا مَوَاشِي إِسْرَائِيلَ لَمْ يَمُتْ مِنْهَا وَلاَ وَاحِدٌ. وَلكِنْ غَلُظَ قَلْبُ فِرْعَوْنَ فَلَمْ يُطْلِقِ الشَّعْبَ.".
كان المصريون يعتقدون بقداسة بعض الحيوانات مثل العجل أبيس وكانوا يحسبون أن فيه روح إلههم أوزوريس. وبلغ من تقديسهم للحيوانات أن ديودوروس المؤرخ سجل أن المصريين مزقوا سفير الرومان لأنه قتل قطاً. وبهذه الضربة يدركون خطأ معتقداتهم.
(آية7): هنا فرعون يريد أن يتأكد أن مواشي إسرائيل لم يصبها ضرر.
الضربة السادسة: ضربة البثور.
الأعداد 8-12
الآيات (8 - 12): -
"8ثُمَّ قَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى وَهَارُونَ: «خُذَا مِلْءَ أَيْدِيكُمَا مِنْ رَمَادِ الأَتُونِ، وَلْيُذَرِّهِ مُوسَى نَحْوَ السَّمَاءِ أَمَامَ عَيْنَيْ فِرْعَوْنَ، 9لِيَصِيرَ غُبَارًا عَلَى كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ. فَيَصِيرَ عَلَى النَّاسِ وَعَلَى الْبَهَائِمِ دَمَامِلَ طَالِعَةً بِبُثُورٍ فِي كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ». 10فَأَخَذَا رَمَادَ الأَتُونِ وَوَقَفَا أَمَامَ فِرْعَوْنَ، وَذَرَّاهُ مُوسَى نَحْوَ السَّمَاءِ، فَصَارَ دَمَامِلَ بُثُورٍ طَالِعَةً فِي النَّاسِ وَفِي الْبَهَائِمِ. 11 وَلَمْ يَسْتَطِعِ الْعَرَّافُونَ أَنْ يَقِفُوا أَمَامَ مُوسَى مِنْ أَجْلِ الدَّمَامِلِ، لأَنَّ الدَّمَامِلَ كَانَتْ فِي الْعَرَّافِينَ وَفِي كُلِّ الْمِصْرِيِّينَ. 12 وَلكِنْ شَدَّدَ الرَّبُّ قَلْبَ فِرْعَوْنَ فَلَمْ يَسْمَعْ لَهُمَا، كَمَا كَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى.".
كان المصريون يقدمون لبعض آلهتهم أناساً أحياء. وقيل أنهم كانوا يحرقون بعض العبرانيين على مذبح عالٍ. (هذا في بعض الأحيان لكن كان هذا الطقس يتم بذبائح حيوانات عادية إن لم يتم تقديم عبرانيين) ثم يذرون الرماد في الهواء. وكان يعتقدون أنه تنزل مع كل ذرة من الرماد بركة. ولذلك أخذ موسى رماداً من التنور وذراه فنشرته الرياح ونزل على الكهنة والشعب والحيوانات. ولم تصبهم بركات من جراء ذلك بل أصابهم قروح ودمامل. حتى أن السحرة خجلوا أن يقفوا أمام موسى بسبب الدمامل التي فيهم. والتنور هو الفرن حيث يشوى اللبن (الطوب). هنا درسين للمصريين [1] لا بركة في الرماد بل ضربة. [2] الضربة بسبب تعذيب الشعب.
الضربة السابعة: ضربة الرعد والبَرَدْ والنار.
الأعداد 13-35
الآيات (13 - 35): -
"13ثُمَّ قَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «بَكِّرْ فِي الصَّبَاحِ وَقِفْ أَمَامَ فِرْعَوْنَ وَقُلْ لَهُ: هكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ إِلهُ الْعِبْرَانِيِّينَ: أَطْلِقْ شَعْبِي لِيَعْبُدُونِي. 14لأَنِّي هذِهِ الْمَرَّةَ أُرْسِلُ جَمِيعَ ضَرَبَاتِي إِلَى قَلْبِكَ وَعَلَى عَبِيدِكَ وَشَعْبِكَ، لِكَيْ تَعْرِفَ أَنْ لَيْسَ مِثْلِي فِي كُلِّ الأَرْضِ. 15فَإِنَّهُ الآنَ لَوْ كُنْتُ أَمُدُّ يَدِي وَأَضْرِبُكَ وَشَعْبَكَ بِالْوَبَإِ، لَكُنْتَ تُبَادُ مِنَ الأَرْضِ. 16 وَلكِنْ لأَجْلِ هذَا أَقَمْتُكَ، لِكَيْ أُرِيَكَ قُوَّتِي، وَلِكَيْ يُخْبَرَ بِاسْمِي فِي كُلِّ الأَرْضِ. 17أَنْتَ مُعَانِدٌ بَعْدُ لِشَعْبِي حَتَّى لاَ تُطْلِقَهُ. 18هَا أَنَا غَدًا مِثْلَ الآنَ أُمْطِرُ بَرَدًا عَظِيمًا جِدًّا لَمْ يَكُنْ مِثْلُهُ فِي مِصْرَ مُنْذُ يَوْمِ تَأْسِيسِهَا إِلَى الآنَ. 19فَالآنَ أَرْسِلِ احْمِ مَوَاشِيَكَ وَكُلَّ مَا لَكَ فِي الْحَقْلِ. جَمِيعُ النَّاسِ وَالْبَهَائِمِ الَّذِينَ يُوجَدُونَ فِي الْحَقْلِ وَلاَ يُجْمَعُونَ إِلَى الْبُيُوتِ، يَنْزِلُ عَلَيْهِمِ الْبَرَدُ فَيَمُوتُونَ». 20فَالَّذِي خَافَ كَلِمَةَ الرَّبِّ مِنْ عَبِيدِ فِرْعَوْنَ هَرَبَ بِعَبِيدِهِ وَمَوَاشِيهِ إِلَى الْبُيُوتِ. 21 وَأَمَّا الَّذِي لَمْ يُوَجِّهْ قَلْبَهُ إِلَى كَلِمَةِ الرَّبِّ فَتَرَكَ عَبِيدَهُ وَمَوَاشِيَهُ فِي الْحَقْلِ.
22ثُمَّ قَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «مُدَّ يَدَكَ نَحْوَ السَّمَاءِ لِيَكُونَ بَرَدٌ فِي كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ: عَلَى النَّاسِ وَعَلَى الْبَهَائِمِ وَعَلَى كُلِّ عُشْبِ الْحَقْلِ فِي أَرْضِ مِصْرَ». 23فَمَدَّ مُوسَى عَصَاهُ نَحْوَ السَّمَاءِ، فَأَعْطَى الرَّبُّ رُعُودًا وَبَرَدًا، وَجَرَتْ نَارٌ عَلَى الأَرْضِ، وَأَمْطَرَ الرَّبُّ بَرَدًا عَلَى أَرْضِ مِصْرَ. 24فَكَانَ بَرَدٌ، وَنَارٌ مُتَوَاصِلَةٌ فِي وَسَطِ الْبَرَدِ. شَيْءٌ عَظِيمٌ جِدًّا لَمْ يَكُنْ مِثْلُهُ فِي كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ مُنْذُ صَارَتْ أُمَّةً. 25فَضَرَبَ الْبَرَدُ فِي كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ جَمِيعَ مَا فِي الْحَقْلِ مِنَ النَّاسِ وَالْبَهَائِمِ. وَضَرَبَ الْبَرَدُ جَمِيعَ عُشْبِ الْحَقْلِ وَكَسَّرَ جَمِيعَ شَجَرِ الْحَقْلِ. 26إِلاَّ أَرْضَ جَاسَانَ حَيْثُ كَانَ بَنُو إِسْرَائِيلَ، فَلَمْ يَكُنْ فِيهَا بَرَدٌ.
27فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ وَدَعَا مُوسَى وَهَارُونَ وَقَالَ لَهُمَا: «أَخْطَأْتُ هذِهِ الْمَرَّةَ. الرَّبُّ هُوَ الْبَارُّ وَأَنَا وَشَعْبِي الأَشْرَارُ. 28صَلِّيَا إِلَى الرَّبِّ، وَكَفَى حُدُوثُ رُعُودِ اللهِ وَالْبَرَدُ، فَأُطْلِقَكُمْ وَلاَ تَعُودُوا تَلْبَثُونَ». 29فَقَالَ لَهُ مُوسَى: «عِنْدَ خُرُوجِي مِنَ الْمَدِينَةِ أَبْسِطُ يَدَيَّ إِلَى الرَّبِّ، فَتَنْقَطِعُ الرُّعُودُ وَلاَ يَكُونُ الْبَرَدُ أَيْضًا، لِكَيْ تَعْرِفَ أَنَّ لِلرَّبِّ الأَرْضَ. 30 وَأَمَّا أَنْتَ وَعَبِيدُكَ فَأَنَا أَعْلَمُ أَنَّكُمْ لَمْ تَخْشَوْا بَعْدُ مِنَ الرَّبِّ الإِلهِ». 31فَالْكَتَّانُ وَالشَّعِيرُ ضُرِبَا. لأَنَّ الشَّعِيرَ كَانَ مُسْبِلاً وَالْكَتَّانُ مُبْزِرًا. 32 وَأَمَّا الْحِنْطَةُ وَالْقَطَانِيُّ فَلَمْ تُضْرَبْ لأَنَّهَا كَانَتْ مُتَأَخِّرَةً.
33فَخَرَجَ مُوسَى مِنَ الْمَدِينَةِ مِنْ لَدُنْ فِرْعَوْنَ وَبَسَطَ يَدَيْهِ إِلَى الرَّبِّ، فَانْقَطَعَتِ الرُّعُودُ وَالْبَرَدُ وَلَمْ يَنْصَبَّ الْمَطَرُ عَلَى الأَرْضِ. 34 وَلكِنْ فِرْعَوْنُ لَمَّا رَأَى أَنَّ الْمَطَرَ وَالْبَرَدَ وَالرُّعُودَ انْقَطَعَتْ، عَادَ يُخْطِئُ وَأَغْلَظَ قَلْبَهُ هُوَ وَعَبِيدُهُ. 35فَاشْتَدَّ قَلْبُ فِرْعَوْنَ فَلَمْ يُطْلِقْ بَنِي إِسْرَائِيلَ، كَمَا تَكَلَّمَ الرَّبُّ عَنْ يَدِ مُوسَى. ".
البَرَدْ هو كرات جليد تسقط على الأرض. وكانت هذه الضربة شديدة على المصريين إذ لم يعتد المصريين على البرد القارص وهذا الجو العنيف. وكان الرعد يشير لإنذار الله والبَرَدْ قتل النباتات. والنار قد تأتي من البرق كصواعق تنقض على المنازل والأشجار فتحرقها أو تأتي النار من احتكاك كرات البَرَدْ (الجليد) مع بعضها فيخرج منها ألسنة نار ومن شدة هذه الضربة قيل أرسل جميع ضرباتي إلى قلبك (آية14) فهي ضربة شديدة ثقيلة وهي موجهة لقلبه العنيد.
(آية15): الله من مراحمه كان قادراً أن يضربهم بوبأ فيفنيهم جميعاً، بشر وبهائم لكنه لم يفعل.
(آية16): لكي أريك قوتي = لعله يؤمن بقوة الله فيتوب. إذاً ضربات الله هي إنذارات ودعوة للإيمان والتوبة. = ولكي يخبر باسمي في كل الأرض = أي ليؤمن العالم بالله القوى.
(آية19): من رحمة الله أنه يرشد فرعون أن يحمي مواشيه حتى تقل الخسائر.
الآيات (20، 21): كل من يستجيب لإنذارات الله يرحم فيحيا ومن يستهين بها يهلك ويموت.
(آية29): لكي تعرف أن للرب الأرض = هذا مخالف لرأي الوثنيين الذين يقولون أن لكل أرض إله يحفظها. بل هناك إله للتناسل وإله للحرب وإله للمزروعات.. الخ.
الآيات (31، 32): توقيت الضربة أهلك الكتان والشعير، ولكن أبقى الحنطة = القمح والقطاني = البقول.
فهرس الكتاب
إضغط على إسم الفصل للذهاب لصفحة الفصل.
- الأصحاح الأول – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثاني – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثالث – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الرابع – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الخامس – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السادس – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثامن – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح التاسع – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح العاشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الحادي عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثاني عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثالث عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الاصحاح الرابع عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الاصحاح الخامس عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الاصحاح السادس عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الاصحاح السابع عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الاصحاح الثامن عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الاصحاح التاسع عشر – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح العشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الحادي والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثاني والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثالث والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الرابع والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الخامس والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السادس والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السابع والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثامن والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح التاسع والعشرون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الحادي والثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثاني والثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثالث والثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الرابع والثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الاًصحاح الخامس و الثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السادس و الثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح السابع و الثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الثامن و الثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح التاسع و الثلاثون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الأربعون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري
- الأصحاح الحادي والأربعون – سفر الخروج – القمص أنطونيوس فكري