كارت التعريف بالسؤال
البيانات | التفاصيل |
---|---|
التصنيفات | أسئلة وأجوبة, اللاهوت الأخروي - الإسخاطولوجي, عقيدة, قيامة الأموات |
آخر تحديث | 11 أكتوبر 2021 |
تقييم السؤال | من 5 بواسطة إدارة الكنوز القبطية |
ماذا يقول العهد القديم عن الدينونة العامة؟
"نزعاً أنزع الكل عن وجه الأرض يقول الرب، انزع الإنسان والحيوان. أنزع طيور السماء وسمك البحر والمعاثر مع الأشرار، وأقطع الإنسان عن وجه الأرض يقول الرب" (صف 1: 2 - 3).
"ويكون فى ذلك اليوم يقول رب الجنود إنى أقطع أسماء الأصنام من الأرض، فلا تُذكر بعد، وأزيل الأنبياء أيضاً والروح النجس من الأرض" (زك 13: 2).
"كنت أرى أنه وُضعت عروش وجلس القديم الأيام، لباسه أبيض كالثلج، وشعر رأيه كالصوف النقى. وعرشه لهيب نار، وبكراته نار متقدة. نهر نار جرى وخرج من قدامه. فجلس الدين، وفتحت الأسفار..." (دا 7: 9 - 10).
"ولولوا لأن يوم الرب قريب، قادم كخراب من القادر على كل شئ. لذلك ترتخى كل الأيادى ويذوب كل قلب إنسان، فيرتاعون. تأخذهم أوجاع ومخاض يتلوّون كوالدة. يبهتون بعضهم إلى بعض. وجوههم وجوه لهيب. هوذا يوم الرب قادم قاسياً بسخط وحمو غضب ليجعل الأرض خراباً ويبيد منها خُطاتها. فإن نجوم السماوات وجبابرتها لا تبرز نورها. تظلم الشمس عند طلوعها، والقمر لا يلمع بضوئه. وأعاقب المسكونة على شرها، والمنافقين على إثمهم وأبطل تعظم المستكبرين وأضع تجبّر العتاة... لذلك أزلزل السماوات وتتزعزع الأرض من مكانها فى سخط رب الجنود وفى يوم حمو غضبه" (إش 13: 6 - 13).